هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
ما من أمة تسعى لأن تحتل مكاناً مرموقاً بين الأمم ، إلا وأولت العملية التربوية اهتماماً بالغاً
تستطيع
من خلالها بناء جيل واع متمثلاً في ثقافته أولاً ثم قادراً على التكيف مع
معطيات التكنولوجيا الحديثة ثانياً . وحيث أن مهنة التدريس بأبعادها
المختلفة ذات أهمية بالغة في الوصول بالعملية التربوية إلى الهدف المنشود
فقد أولت الدول قديماً وحديثاً مهنة التعليم العناية الفائقة ؛ فهي رسالة
مقدسة لا مهنة عادية ، وهي تتميز عن غيرها من المهن الأخرى ؛ذلك بأن المهن
تعد الأفراد للقيام بمهام محددة في نطاق مهنة بذاتها ، بينما تسبق مهنة
التعليم المهن الأخرى في تكوين شخصية هؤلاء الأفراد قبل أن يصلوا إلى سن
التخصص في أي مهنة ، ولعل هذا ما دفع الكثيرين إلى أن يصفوا مهنة التعليم
بأنها المهنة الأم ، ومن هنا فإن نجاح هذه المهنة أو فشلها إنما ينعكس على
المهن الأخرى في المجتمع ؛ ذلك لأن المعلم هو أداة التغيير في المجتمع .
"وإن
الاهتمام بمهنة التعليم في أي مجتمع من المجتمعات ؛ إنما يشير إلى مدى
مسئولية ذلك المجتمع تجاه مستقبل أجياله ومدى حرصه على توفير الخدمات
التربوية لأبنائه ، إذ أن أي إصلاح مستهدف للأمة أو تعديل لمسارها بغية
تقدمها ؛ إنما ينطلق من البصمات التي يتركها المعلم على سلوكيات طلابه
وأخلاقهم وشعورهم وعقولهم “ ( متولي 1993م:ص180). ولقد نالت مهنة التعليم
مكانة رفيعة عند علماء المسلمين ،وحظي المعلم بنصيب وافر من الاحترام
والتقدير والإشادة به وبمهنته يقول الغزالي :"إن من علم وعمل فهو الذي
يدعى عظيما في ملكوت السماوات فإنه كالشمس تضئ لغيرها وهي مضيئة بنفسها ،
وكالمسك الذي يطيب غيره وهو طيب ". ( الغزالي 1967م:ص79). ويشير فردريك
ماير إلى أهمية مهنة التعليم ودور المعلم فيها حيث يقول : إنها المهنة التي
يحاول المعلمون من خلالها أن يجددوا ويبتكروا وينيروا عقول طلابهم وأن
يوضحوا الغامض ويكشفوا الخفي ويربطوا بين الماضي والحاضر ، كما أنهم يسهمون
بلا حدود في رفاهية مجتمعاتهم ، وتوحيد أفكار أبناء أمتهم وتشكيل مستقبل
مجتمعاتهم ، وذلك من خلال تشكيلهم لشخصيات الشباب منذ بداية أعمارهم .
ومفهوم مهنة التعليم لا يقتصر على نقل المعلومات بواسطة المعلمين إلى
الأجيال القادمة من حيث تثقيفها للعقول وتهذيبها وتنميتها للاستعدادات
وصقلها لها ، فهي ليست مجرد أداء آلي يقوم به أي فرد ، ولكنها مهنة لها
أصولها وعلم له مقوماته وخصائصه .
وحيث إن المعلم هو المسئول الأول
عن أدائها على أسس فنية وعلمية ، وهو المسئول الأول عن نجاحها أو فشلها
فهو يلعب دوراً خطيراً في حياة الفرد والأمة ، فهو يحمل رسالة مقدسة وأمانة
عظيمة ، وحيث إن " الرسالة هي الوديعة التي يحتاج نقلها وتوصيلها إلى
أصحابها أمانة ،وبدون هذه الأمانة تضل الرسالة طريقها وتفقد جوهرها
ومضمونها ، فالمعلم الحق هو من اجتمعت فيه خصلتان ، حفظ الأمانة وأداء
الرسالة ، فهو بهاتين الخصلتين معلم ومرب " ونظراً لأهمية مهنة التعليم ،
فإنه ينتظر من المعلم ( صاحب المهنة ) أن يكون له أدوار ذات خطر عظيم
يؤديها .
فالمعلم هو عصب العملية التربوية ، والعامل الذي يحتل
مكان الصدارة في نجاح التربية وبلوغها غايتها ، وتحقيق دورها في التقدم
الاجتماعي والاقتصادي ، ومن هنا فلا يمكن الفصل بين مسئوليات المعلم
والتغيرات الأساسية التي تحدث في المجتمع .
ومما يضخم مسئولية
المعلم في تحقيق أهداف المدرسة أن تطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية جعل
المدرسة مركزاً هاماً من مراكز الإصلاح ، وجعل المعلم عاملاً هاماً من
عوامل النهضة ، تعتمد عليه الدول في تحقيق أغراضها وبلوغ غاياتها ،وإن جهود
المعلمين إنما تقاس بالرقي الاجتماعي الذي أسهموا في تحقيقه ، لأن جهودهم
لا تقتصر على حفظ التراث الثقافي فحسب ، بل تشمل أيضاً تحسين هذا التراث
وتوجيهه نحو المثل العليا التي تتطلبها الحياة الحديثة .
ونظراً
للمسئوليات الجسام الملقاة على عاتق المعلم ، فإن منطلق نجاحه في القيام
بهذه المسئوليات إنما يتوقف على معلم كفء يتمتع بشخصية مستقرة منفتحة ،
قادرة على البذل والعطاء والابتكار والتجديد ، يتصف بثقافة عامة ، وإعداد
أكاديمي متنوع وكاف ، متفهم لحاجات التلاميذ ، وخصائص نموهم ، مهيئا
لاكتشاف مشكلاتهم ونقاط ضعفهم . قادراً على توجيههم وإرشادهم ، وتيسير
التعلم لهم .
ومما يجدر ذكره أن العالم اليوم يشهد تغيرات وتطورات
تكنولوجية وعلمية متصارعة ، مما يدفع الكثير من المؤرخين أن يصفوا هذا
العصر بعصر الانفجار المعرفي ، ومن هنا فهذه المستجدات العصرية أضافت إلى
المعلم واجبات ومسئوليات متعددة ومتجددة مما يستوجب إعادة النظر في إعداده
وتأهيله لهذه الأدوار .
ولهذا كله وانطلاقاً من الدور الهام الذي
يضطلع به المعلم ، وإيماناً بفاعلية التأثير الذي يحدثه المعلم المؤهل على
نوعية التعليم ومستواه ، فقد كانت القناعة بأهمية دور المعلم وراء ما شهده
العالم في السنوات الأخيرة من مؤتمرات ودراسات وندوات عالمية وعربية ومحلية
، لبحث الموضوعات المتعلقة بمهنة التعليم وأدوار المعلم وإعداده وتدريبه
" .
دور المعلم في المستقبل ؛ آمال وطموحات :
إن المعلم
الذي نبحث عنه في دوره المستقبلي ، هو المعلم الأمثل ، هو ذلك المعلم الذي
ينتمي فعلاُ لمهنة التعليم قلباً وقالباً ، ويحافظ على سمعتها ، هو المعلم
المتغير في أدواره والمتجدد الذي يواكب كل جديد .
وهذا الأمر ليس
بالميسور ولا بالسهل ، بل يحتاج إلى مجموعة من الكفايات والمهارات والقدرات
التي يمتلكها المعلم ، ليتمكن من القيام بأدواره المرتقبة ، وهذا يستوجب
تكاتف الجهود ، وإعادة النظر في أساليب إعداده وتقويمه حتى يستطيع القيام
بهذه المهام ، بل يحتاج إلى دافعيه من ذات المعلم لأن يطور ويجدد ويغير من
نفسه وأدواره .
ومن الأدوار التي تأمل أن يقوم بها المعلم مستقبلاً :
1-
دور المعلم النموذج الذي يقتدي به تلاميذه فيقلدونه في جميع شئون حياتهم
ويقتفوا أثره ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة إذ كان
قرأنا يمشي على
2- دور وسيط التغيير للتطوير الاجتماعي.
"3- دور المعلم الذي يضع احتياجات المجتمع في بؤرة الفعل التربوي ودوره المهني .
4- دور المعلم صانع القرار ، القادر على التغيير ، ولديه قدرة علمية على الإقناع ويمتلك في ذلك البراهين والحجج المقنعة .
5-
دور المعلم المبدع والمفجر لطاقات الإبداع لدى تلاميذه ، الذي يبتكر وسائل
تأثير جديدة على تلاميذه ، ويصمم خططاً تمكنه من الحصول على حلول جديدة
للقضايا التربوية المطروحة أمامه .
تستطيع
من خلالها بناء جيل واع متمثلاً في ثقافته أولاً ثم قادراً على التكيف مع
معطيات التكنولوجيا الحديثة ثانياً . وحيث أن مهنة التدريس بأبعادها
المختلفة ذات أهمية بالغة في الوصول بالعملية التربوية إلى الهدف المنشود
فقد أولت الدول قديماً وحديثاً مهنة التعليم العناية الفائقة ؛ فهي رسالة
مقدسة لا مهنة عادية ، وهي تتميز عن غيرها من المهن الأخرى ؛ذلك بأن المهن
تعد الأفراد للقيام بمهام محددة في نطاق مهنة بذاتها ، بينما تسبق مهنة
التعليم المهن الأخرى في تكوين شخصية هؤلاء الأفراد قبل أن يصلوا إلى سن
التخصص في أي مهنة ، ولعل هذا ما دفع الكثيرين إلى أن يصفوا مهنة التعليم
بأنها المهنة الأم ، ومن هنا فإن نجاح هذه المهنة أو فشلها إنما ينعكس على
المهن الأخرى في المجتمع ؛ ذلك لأن المعلم هو أداة التغيير في المجتمع .
"وإن
الاهتمام بمهنة التعليم في أي مجتمع من المجتمعات ؛ إنما يشير إلى مدى
مسئولية ذلك المجتمع تجاه مستقبل أجياله ومدى حرصه على توفير الخدمات
التربوية لأبنائه ، إذ أن أي إصلاح مستهدف للأمة أو تعديل لمسارها بغية
تقدمها ؛ إنما ينطلق من البصمات التي يتركها المعلم على سلوكيات طلابه
وأخلاقهم وشعورهم وعقولهم “ ( متولي 1993م:ص180). ولقد نالت مهنة التعليم
مكانة رفيعة عند علماء المسلمين ،وحظي المعلم بنصيب وافر من الاحترام
والتقدير والإشادة به وبمهنته يقول الغزالي :"إن من علم وعمل فهو الذي
يدعى عظيما في ملكوت السماوات فإنه كالشمس تضئ لغيرها وهي مضيئة بنفسها ،
وكالمسك الذي يطيب غيره وهو طيب ". ( الغزالي 1967م:ص79). ويشير فردريك
ماير إلى أهمية مهنة التعليم ودور المعلم فيها حيث يقول : إنها المهنة التي
يحاول المعلمون من خلالها أن يجددوا ويبتكروا وينيروا عقول طلابهم وأن
يوضحوا الغامض ويكشفوا الخفي ويربطوا بين الماضي والحاضر ، كما أنهم يسهمون
بلا حدود في رفاهية مجتمعاتهم ، وتوحيد أفكار أبناء أمتهم وتشكيل مستقبل
مجتمعاتهم ، وذلك من خلال تشكيلهم لشخصيات الشباب منذ بداية أعمارهم .
ومفهوم مهنة التعليم لا يقتصر على نقل المعلومات بواسطة المعلمين إلى
الأجيال القادمة من حيث تثقيفها للعقول وتهذيبها وتنميتها للاستعدادات
وصقلها لها ، فهي ليست مجرد أداء آلي يقوم به أي فرد ، ولكنها مهنة لها
أصولها وعلم له مقوماته وخصائصه .
وحيث إن المعلم هو المسئول الأول
عن أدائها على أسس فنية وعلمية ، وهو المسئول الأول عن نجاحها أو فشلها
فهو يلعب دوراً خطيراً في حياة الفرد والأمة ، فهو يحمل رسالة مقدسة وأمانة
عظيمة ، وحيث إن " الرسالة هي الوديعة التي يحتاج نقلها وتوصيلها إلى
أصحابها أمانة ،وبدون هذه الأمانة تضل الرسالة طريقها وتفقد جوهرها
ومضمونها ، فالمعلم الحق هو من اجتمعت فيه خصلتان ، حفظ الأمانة وأداء
الرسالة ، فهو بهاتين الخصلتين معلم ومرب " ونظراً لأهمية مهنة التعليم ،
فإنه ينتظر من المعلم ( صاحب المهنة ) أن يكون له أدوار ذات خطر عظيم
يؤديها .
فالمعلم هو عصب العملية التربوية ، والعامل الذي يحتل
مكان الصدارة في نجاح التربية وبلوغها غايتها ، وتحقيق دورها في التقدم
الاجتماعي والاقتصادي ، ومن هنا فلا يمكن الفصل بين مسئوليات المعلم
والتغيرات الأساسية التي تحدث في المجتمع .
ومما يضخم مسئولية
المعلم في تحقيق أهداف المدرسة أن تطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية جعل
المدرسة مركزاً هاماً من مراكز الإصلاح ، وجعل المعلم عاملاً هاماً من
عوامل النهضة ، تعتمد عليه الدول في تحقيق أغراضها وبلوغ غاياتها ،وإن جهود
المعلمين إنما تقاس بالرقي الاجتماعي الذي أسهموا في تحقيقه ، لأن جهودهم
لا تقتصر على حفظ التراث الثقافي فحسب ، بل تشمل أيضاً تحسين هذا التراث
وتوجيهه نحو المثل العليا التي تتطلبها الحياة الحديثة .
ونظراً
للمسئوليات الجسام الملقاة على عاتق المعلم ، فإن منطلق نجاحه في القيام
بهذه المسئوليات إنما يتوقف على معلم كفء يتمتع بشخصية مستقرة منفتحة ،
قادرة على البذل والعطاء والابتكار والتجديد ، يتصف بثقافة عامة ، وإعداد
أكاديمي متنوع وكاف ، متفهم لحاجات التلاميذ ، وخصائص نموهم ، مهيئا
لاكتشاف مشكلاتهم ونقاط ضعفهم . قادراً على توجيههم وإرشادهم ، وتيسير
التعلم لهم .
ومما يجدر ذكره أن العالم اليوم يشهد تغيرات وتطورات
تكنولوجية وعلمية متصارعة ، مما يدفع الكثير من المؤرخين أن يصفوا هذا
العصر بعصر الانفجار المعرفي ، ومن هنا فهذه المستجدات العصرية أضافت إلى
المعلم واجبات ومسئوليات متعددة ومتجددة مما يستوجب إعادة النظر في إعداده
وتأهيله لهذه الأدوار .
ولهذا كله وانطلاقاً من الدور الهام الذي
يضطلع به المعلم ، وإيماناً بفاعلية التأثير الذي يحدثه المعلم المؤهل على
نوعية التعليم ومستواه ، فقد كانت القناعة بأهمية دور المعلم وراء ما شهده
العالم في السنوات الأخيرة من مؤتمرات ودراسات وندوات عالمية وعربية ومحلية
، لبحث الموضوعات المتعلقة بمهنة التعليم وأدوار المعلم وإعداده وتدريبه
" .
دور المعلم في المستقبل ؛ آمال وطموحات :
إن المعلم
الذي نبحث عنه في دوره المستقبلي ، هو المعلم الأمثل ، هو ذلك المعلم الذي
ينتمي فعلاُ لمهنة التعليم قلباً وقالباً ، ويحافظ على سمعتها ، هو المعلم
المتغير في أدواره والمتجدد الذي يواكب كل جديد .
وهذا الأمر ليس
بالميسور ولا بالسهل ، بل يحتاج إلى مجموعة من الكفايات والمهارات والقدرات
التي يمتلكها المعلم ، ليتمكن من القيام بأدواره المرتقبة ، وهذا يستوجب
تكاتف الجهود ، وإعادة النظر في أساليب إعداده وتقويمه حتى يستطيع القيام
بهذه المهام ، بل يحتاج إلى دافعيه من ذات المعلم لأن يطور ويجدد ويغير من
نفسه وأدواره .
ومن الأدوار التي تأمل أن يقوم بها المعلم مستقبلاً :
1-
دور المعلم النموذج الذي يقتدي به تلاميذه فيقلدونه في جميع شئون حياتهم
ويقتفوا أثره ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة إذ كان
قرأنا يمشي على
2- دور وسيط التغيير للتطوير الاجتماعي.
"3- دور المعلم الذي يضع احتياجات المجتمع في بؤرة الفعل التربوي ودوره المهني .
4- دور المعلم صانع القرار ، القادر على التغيير ، ولديه قدرة علمية على الإقناع ويمتلك في ذلك البراهين والحجج المقنعة .
5-
دور المعلم المبدع والمفجر لطاقات الإبداع لدى تلاميذه ، الذي يبتكر وسائل
تأثير جديدة على تلاميذه ، ويصمم خططاً تمكنه من الحصول على حلول جديدة
للقضايا التربوية المطروحة أمامه .
فلسطيجزائرية- عضو شروقي
-
عدد المساهمات : 2490
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
الحمد لله مازال من يقدر مهنة التعليم ...في مجتمع مادي لا يعنى لا بالعلم و لا بالتربية الا ما رحم ربك...
صعب جدا أن تكون أستاذا في مجتمعنا الذي شعاره
قم للمعلم و اعلفه شعير ***كاد المعلم أن يكون بعير
و لا حول ولا قوة الا بالله
صعب جدا أن تكون أستاذا في مجتمعنا الذي شعاره
قم للمعلم و اعلفه شعير ***كاد المعلم أن يكون بعير
و لا حول ولا قوة الا بالله
biokarim- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 211
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
نعم صدقت اخي كريم
ولكن الدنيا لا تخلى ممن يقولون
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
ولكن الدنيا لا تخلى ممن يقولون
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
فلسطيجزائرية- عضو شروقي
-
عدد المساهمات : 2490
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
ربما كلامك صحيح لو تشرفت بتدريسك في المرحلة الثانوية
biokarim- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 211
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
مشكورة على الموضوع
طرح مميز
في زماننا هذا أصبحت مهنة الأستاذ لا قيمة لها
قطر الريحان- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 221
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
biokarim كتب:ربما كلامك صحيح لو تشرفت بتدريسك في المرحلة الثانوية
[size=24]يشرفني ذلك ولكنني مشاغبة بالدراسة
عدل سابقا من قبل فلسطيجزائرية في الأحد 07 أغسطس 2011, 12:14 عدل 1 مرات
فلسطيجزائرية- عضو شروقي
-
عدد المساهمات : 2490
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
قطر الريحان كتب:
مشكورة على الموضوع
طرح مميز
في زماننا هذا أصبحت مهنة الأستاذ لا قيمة لها
نعم اختي للاسف هكذا اصبحت
بارك الله فيك
فلسطيجزائرية- عضو شروقي
-
عدد المساهمات : 2490
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
ههههههههههههههههههههههههههههه
شو فيها أختي توجد مدرسة المشاغبين و أنا متأكد أنك ستكونين من المتفوقات
التعليم هو اكساب المتعلم:
معارف ....
مهارات .....
سلوكات .....
الشغب عندي سلوك ايجابي اذا استغل للترفيه أحيانا عند سير الدرس للتخلص من الملل
شو فيها أختي توجد مدرسة المشاغبين و أنا متأكد أنك ستكونين من المتفوقات
التعليم هو اكساب المتعلم:
معارف ....
مهارات .....
سلوكات .....
الشغب عندي سلوك ايجابي اذا استغل للترفيه أحيانا عند سير الدرس للتخلص من الملل
biokarim- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 211
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
بارك الله فيك اخي
فلسطيجزائرية- عضو شروقي
-
عدد المساهمات : 2490
:
رد: دور المعلمين والاساتذة في مهنة التدريس
شكرا لك اختي على هذا الموضوع المميز
لايزال في زماننا قيمة لمهنة التدريس ولكن بنسبة قليلة
للاسف
لايزال في زماننا قيمة لمهنة التدريس ولكن بنسبة قليلة
للاسف
ريحان الجنة- عضو مبدع
-
عدد المساهمات : 713
:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:45 من طرف دارين
» الخطبة في 2020
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:33 من طرف دارين
» مركز مصادر الإبداع للتدريب والاستشارات CSTC
الثلاثاء 19 أغسطس 2014, 07:14 من طرف al2bda3
» نماذج من رسائل رسمية..طلب وظيفة وغيره
الأحد 22 يونيو 2014, 12:01 من طرف نعاس محمد
» طلب مشرفين لعودة عمل المنتدى من جديد ♥
الثلاثاء 06 مايو 2014, 19:11 من طرف المشرف العام
» رسالة ماجستير كاملة : بيئة العمل الداخلية وعلاقتها بالتسرب الوظيفي
الخميس 06 مارس 2014, 16:47 من طرف rahim05
» فروض مع اجاباتها السنة 1-2-3-4 متوسط
الجمعة 31 يناير 2014, 17:31 من طرف معاذبن
» فروض من الاولى ثانوي إلى غاية الثانية ثانوي كل الشعب
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, 15:42 من طرف marilafolle
» مذكرة تخرج - دور إدارة الجودة الشاملة في تطوير الميزة التنافسية للمؤسسة الإقتصادية
الإثنين 30 سبتمبر 2013, 22:38 من طرف afaf berrah
» اختار حرف ونفذ المطلوب
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:13 من طرف هيمة
» مااااااااتهبطش .............
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:12 من طرف هيمة
» نصيحة اليوم
الأحد 28 يوليو 2013, 22:49 من طرف ريحان الجنة
» سجل حضورك بأجمل وردة 2
الأحد 28 يوليو 2013, 22:47 من طرف ريحان الجنة
» لعبه من ثلاثه حروف فقط
الأحد 28 يوليو 2013, 22:38 من طرف ريحان الجنة
» لغز عجز العلماء عن حله جرب حظك
الأحد 28 يوليو 2013, 22:30 من طرف ريحان الجنة