هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
القيادات الفاعلة وإدارة التغيير
منتدى القلوب الصادقة :: الأقسام الفكرية والثقافية :: قسم الطلاب عامة :: فضاء الجامعة :: منتدى العلوم السياسية
صفحة 1 من اصل 1
القيادات الفاعلة وإدارة التغيير
لايزال الخلط قائما بين مفهومي القيادة والإدارة نظرا للتشابك والتداخلووحدة الهدف. فقد وجدت القيادة منذ القدم وكذلك الإدارة بجانبها الوظيفيقد نشأت مع نشوء المجتمعات المنظمة مع إختلاف مستويات تطبيقها بين عصروآخر بدليل الإنجازات الشاخصة للحضارات القديمة, إلا إن الإدارة كعلم بدا
منهجيا مستقلا ومؤطرا بشكل أكبر في العقود الأخيرة منالقرن التاسع عشر حيث وضع بمجيئه حدا فاصلا بين الإثنين أصبحت فيه الإدارةعلم عام يتضمن التخطيط والتقييم والتنفيذ والرقابة والتنسيق بين المواردوقيادة الجزئيات, مما حدا بمفهوم القيادة في المجتمعات الغربية أن يأخذطابعا مؤسسيا يتلخص دوره في وضع الخطط الإستراتيجية وتحشيد موارد المجتمع.وقد بقي مفهوم القيادة .. بشكل عام .. في الفكر والتطبيق الشرقي ملتصقابالإرث الديني والحضاري, يغلب عليه الطابع الفردي يتجسد في صفات شخصيةتصنعها عوامل ذاتية موروثة وأخرى موضوعية تصقلها الخبرات المكتسبة وتغذيها الآيديولوجيات المختلفة, وقد أدى الوضع السياسي المتذبذب وكبتالحريات وعدم مواكبة التطور التكنولوجي الى ضعف وجمود النظام الإداري لذلكلم ينضج شكل العلاقة التكاملية بين القيادة والإدارة في مجتمعاتنا كما هوالحال في المجتمعات الأخرى. حيث لم تعد الدول المتقدمة تعاني من ذلك فقدحسمت الأخيرة أمرها بالتسليم المطلق لحكم المؤسسات الإقتصادية الكبرىوجماعات الضغط ومراكز الدراسات كقوى رئيسية تساهم في رسم وتوجيه خططهاالإستراتيجية, فيما تفرغت مؤسساتها الأخرى العلمية والحكومية ومؤسساتالتدريب لتسيير الشؤون الإدارية, ولايعني بالضرورة غياب الفكر الآيديولوجيعن الحياة العملية للقوى القيادية لهذه الدول ولكنه ينحجب خلف الأطارالزمني للتخطيط بعيد الأمد وينساب في التكتيك المرحلي بشكل فني غير ملفتللنظر في السياسات الداخلية لكي لايسبب ثلما في التنوع الوطني ولايصطدمبصخرة التشريعات الدستورية, فيما يفصح التوجه الآيديولوجي خارجيا عن نفسهبوضوح تام وبذلك حصرت الدول المتقدمة مفهوم القيادة بسياساتها الخارجيةوأولت للإدارة تسيير موارد المجتمع وترتيب إحتياجاته التنموية.
في مجتمعنا العراقي لازال الخلط قائما بين المفهومين كما أشرت سلفا وقديعزى ذلك بالتحديد الى حداثة تجربة الإصلاح السياسي والإقتصادي, وعدم نضوجاللوائح والقوانين كما وتلعب العوامل الخارجية دورا سلبيا يتمثل في خلقفجوة بين القيادة والإدارة وبما يؤدي الى إعاقة التكامل والتفاعل بينالطرفين. بشكل عام ينحصر فهمنا لوظائف القيادة في قدرتها على تحريك وتحشيدالناس نحو الهدف الأعلى المتمثل في إرساء العدالة الإجتماعية والإصلاحالشامل ومعالجة المفاهيم الإنسانية, أي قيادة المجتمع وإختيار إتجاهاتالخطط التنموية, من جانب آخر يناط بالإدارة دور التوظيف لموارد المجتمعوالتنسيق فيما بينها بما يحقق الإستخدام الأمثل لهذه الموارد, لذلك فإنتغييب الأسس التي تحكم العلاقة بين القيادة والإدارة وتشتت الرؤى وعدمإستنهاض الأرضية المشتركة فيما بين القادة أنفسهم وعدم نضوج التشريعاتالتي تمنح الإدارة القدرة على الربط بين المتغيرات وتحديد الطريقة الصحيحةللعمل ناهيك عن دخول أعداد كبيرة من الطارئين غير المؤهلين في عالمالإدارة قد أدى بالنتيجة الى الخلط في المفاهيم وخلق فجوة بين مهام ووظائفكل منهما الأمر الذي قد يترك آثاره السلبية ويقف حائلا دون تحقق التنميةالمنشودة.
التنمية في إطارها الشمولي الذي لايقتصر على تحقيق النمو في الناتج القوميهي .." إرادة تغيير وإدارة تغيير ".. هنا تبرز الحاجة الى القيادة التييفرزها المجتمع وتنبثق عنها إرادة التغيير ومن ثم تبرز الحاجة للظهيرالكفؤ القادر على إدارة هذا التغيير, فإذا ماإستثنينا الموارد الإقتصاديةالتي قد تصنف على أساسها الدول بالفقيرة أو الغنية فإن مسؤولية النهوضبالأبعاد الأخرى لعملية التنمية الشاملة تقع بالدرجة الأساس على القوىالقيادية والكفاءات الإدارية ومدى تفاعل بعضهما البعض, فيأتي دورالقيادةكمظلة لتحريك البعد السياسي والإجتماعي وحث الناس على المشاركة والتفاعلوفقا لإستراتيجيات إرادة التغيير والحث على التشريعات الدستوريةوالقانونية الممهدة لهذه الإرادة ومن ثم تقوم الإدارة في إطارها الشاملكوعاء لتجميع عوامل التغيير والتأليف بينها من أجل إستغلالها بفعاليةللوصول الى الهدف في إطار الربط المستمر بين الرؤية والواقع.
إن القيادة والإدارة هما حجر الزاوية في نهوض الأمم والثراء وحده لايصنعالمستقبل لأي بلد مهما إمتلك من الثروات الطبيعية إذا ماأراد خلق نوع منالتوازن مابين الإنجازات المادية وغير المادية . ولهذا تصبح الحاجة لتنميةوبناء القدرات القيادية والإدارية في المجتمع مطلبا تفرضه حتمية حفاظالأمة الناهضة على هويتها الحضارية. فقد تكون الملكات الفيزيولوجيةالمولودة مع المرء هي الأساس في تشكل الصفات القيادية في شخص ما قد يفتقرإليها غيره ولكن للعوامل الموضوعية أيضا دور كبير في بناء أساس معرفي يضافالى الميول القيادية الموروثة أصلا, فالقائد دون جيل قيادي يسانده ويؤازرهلايمكنه النهوض بأعباء مسؤولية القيادة بمفرده, وفي ذات الوقت فالإدارةووسائل تطويرها بما فيها رسم ستراتيجية تتوافق فيها مخرجات الجامعاتوالمعاهد مع الإحتياجات الفعلية لعملية التنمية لخلق التوازن المطلوب بينسياسات القبول وسياسات التوظيف كي لايحل إختصاصا محل آخر نتيجة الندرة أوالفائض في تلك الإختصاصات, كما إن البرامج التدريبية الدورية للكوادرالإدارية سوف ترتقي بالنوعية وتقلص الفجوة مابين أنظمة التعليم والواقعالعملي فالهياكل الوظيفية غير القادرة على التخطيط والتنظيم والتنسيقالأنسب ستؤدي بالنتيجة الى هدر الموارد وسوء إستثمارها وإستشراء الفسادالإداري وتقويض دور القيادة التي قد تبدو في نظر عامة الناس عاجزة عن رسمإتجاهات تحقق الإصلاح والعدالة الإجتماعية ولو بمستوياتها الدنيا وبالتاليستكون الإدارة الفاشلة عبئا على القيادة الفاعلة مثلما تكون القيادةالخاملة عائقا أمام الأدارة الكفوءة ويتعذر مع أي من الحالتين النهوضوالإرتقاء كون رأس المال البشري هو الثروة الحقيقية والمحرك الأساسي فيعملية تنمية المجتمعات.
لايتأكد أي مفهوم موضوعي للإستقلال بكافة أشكاله دون دوران عجلة التنميةالشاملة ولا للتنمية ذاتها بدون تكامل أدوار القيادة والإدارة وتفاعلهما :القيادة بما تحمل من رؤى مرنة وتوجهات إستراتيجية وقدرة على حشد المواردوتحديد الإتجاه الصحيح للتخطيط ومهارة الرصد الدوري للمتغيرات , والإدارةبما تحمل من براعة في الأداء ودقة في التخطيط ونزاهة في العمل وواقعية فيالتقييم. فإن القيادة الفاعلة بدون إدارة كفوءة تبدو كالدولاب تدور فيدوامة الشعارات وبما يجعل منها حبيسة إطار الصورة الشاملة بعيدة عنالتفاصيل وبمعزل عن الإنجازات المادية كما إن الإدارة الكفوءة مع قيادةخاملة هو إغراق للمجتمع في زحمة الإنجازات بعيدا عن القوى الكامنةوالعلاقات الإنسانية وإستشراف المستقبل, الانجازات التي قد تنحى بالمجتمعنحو الإنسلاخ عن هويته الحضارية وإلتحاف القيم المستوردة. فالتلازمالموضوعي والوظيفي مابين القيادة والإدارة هو ضرورة تفرضها حتمية النهوضالمعنوي والمادي بالمجتمعات عندما تقترن إرادة التغيير بإدارة كفوءة قادرةعلى خلق إنجازات ملموسة على أرض الواقع.
محمد قاسم الصالحي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منهجيا مستقلا ومؤطرا بشكل أكبر في العقود الأخيرة منالقرن التاسع عشر حيث وضع بمجيئه حدا فاصلا بين الإثنين أصبحت فيه الإدارةعلم عام يتضمن التخطيط والتقييم والتنفيذ والرقابة والتنسيق بين المواردوقيادة الجزئيات, مما حدا بمفهوم القيادة في المجتمعات الغربية أن يأخذطابعا مؤسسيا يتلخص دوره في وضع الخطط الإستراتيجية وتحشيد موارد المجتمع.وقد بقي مفهوم القيادة .. بشكل عام .. في الفكر والتطبيق الشرقي ملتصقابالإرث الديني والحضاري, يغلب عليه الطابع الفردي يتجسد في صفات شخصيةتصنعها عوامل ذاتية موروثة وأخرى موضوعية تصقلها الخبرات المكتسبة وتغذيها الآيديولوجيات المختلفة, وقد أدى الوضع السياسي المتذبذب وكبتالحريات وعدم مواكبة التطور التكنولوجي الى ضعف وجمود النظام الإداري لذلكلم ينضج شكل العلاقة التكاملية بين القيادة والإدارة في مجتمعاتنا كما هوالحال في المجتمعات الأخرى. حيث لم تعد الدول المتقدمة تعاني من ذلك فقدحسمت الأخيرة أمرها بالتسليم المطلق لحكم المؤسسات الإقتصادية الكبرىوجماعات الضغط ومراكز الدراسات كقوى رئيسية تساهم في رسم وتوجيه خططهاالإستراتيجية, فيما تفرغت مؤسساتها الأخرى العلمية والحكومية ومؤسساتالتدريب لتسيير الشؤون الإدارية, ولايعني بالضرورة غياب الفكر الآيديولوجيعن الحياة العملية للقوى القيادية لهذه الدول ولكنه ينحجب خلف الأطارالزمني للتخطيط بعيد الأمد وينساب في التكتيك المرحلي بشكل فني غير ملفتللنظر في السياسات الداخلية لكي لايسبب ثلما في التنوع الوطني ولايصطدمبصخرة التشريعات الدستورية, فيما يفصح التوجه الآيديولوجي خارجيا عن نفسهبوضوح تام وبذلك حصرت الدول المتقدمة مفهوم القيادة بسياساتها الخارجيةوأولت للإدارة تسيير موارد المجتمع وترتيب إحتياجاته التنموية.
في مجتمعنا العراقي لازال الخلط قائما بين المفهومين كما أشرت سلفا وقديعزى ذلك بالتحديد الى حداثة تجربة الإصلاح السياسي والإقتصادي, وعدم نضوجاللوائح والقوانين كما وتلعب العوامل الخارجية دورا سلبيا يتمثل في خلقفجوة بين القيادة والإدارة وبما يؤدي الى إعاقة التكامل والتفاعل بينالطرفين. بشكل عام ينحصر فهمنا لوظائف القيادة في قدرتها على تحريك وتحشيدالناس نحو الهدف الأعلى المتمثل في إرساء العدالة الإجتماعية والإصلاحالشامل ومعالجة المفاهيم الإنسانية, أي قيادة المجتمع وإختيار إتجاهاتالخطط التنموية, من جانب آخر يناط بالإدارة دور التوظيف لموارد المجتمعوالتنسيق فيما بينها بما يحقق الإستخدام الأمثل لهذه الموارد, لذلك فإنتغييب الأسس التي تحكم العلاقة بين القيادة والإدارة وتشتت الرؤى وعدمإستنهاض الأرضية المشتركة فيما بين القادة أنفسهم وعدم نضوج التشريعاتالتي تمنح الإدارة القدرة على الربط بين المتغيرات وتحديد الطريقة الصحيحةللعمل ناهيك عن دخول أعداد كبيرة من الطارئين غير المؤهلين في عالمالإدارة قد أدى بالنتيجة الى الخلط في المفاهيم وخلق فجوة بين مهام ووظائفكل منهما الأمر الذي قد يترك آثاره السلبية ويقف حائلا دون تحقق التنميةالمنشودة.
التنمية في إطارها الشمولي الذي لايقتصر على تحقيق النمو في الناتج القوميهي .." إرادة تغيير وإدارة تغيير ".. هنا تبرز الحاجة الى القيادة التييفرزها المجتمع وتنبثق عنها إرادة التغيير ومن ثم تبرز الحاجة للظهيرالكفؤ القادر على إدارة هذا التغيير, فإذا ماإستثنينا الموارد الإقتصاديةالتي قد تصنف على أساسها الدول بالفقيرة أو الغنية فإن مسؤولية النهوضبالأبعاد الأخرى لعملية التنمية الشاملة تقع بالدرجة الأساس على القوىالقيادية والكفاءات الإدارية ومدى تفاعل بعضهما البعض, فيأتي دورالقيادةكمظلة لتحريك البعد السياسي والإجتماعي وحث الناس على المشاركة والتفاعلوفقا لإستراتيجيات إرادة التغيير والحث على التشريعات الدستوريةوالقانونية الممهدة لهذه الإرادة ومن ثم تقوم الإدارة في إطارها الشاملكوعاء لتجميع عوامل التغيير والتأليف بينها من أجل إستغلالها بفعاليةللوصول الى الهدف في إطار الربط المستمر بين الرؤية والواقع.
إن القيادة والإدارة هما حجر الزاوية في نهوض الأمم والثراء وحده لايصنعالمستقبل لأي بلد مهما إمتلك من الثروات الطبيعية إذا ماأراد خلق نوع منالتوازن مابين الإنجازات المادية وغير المادية . ولهذا تصبح الحاجة لتنميةوبناء القدرات القيادية والإدارية في المجتمع مطلبا تفرضه حتمية حفاظالأمة الناهضة على هويتها الحضارية. فقد تكون الملكات الفيزيولوجيةالمولودة مع المرء هي الأساس في تشكل الصفات القيادية في شخص ما قد يفتقرإليها غيره ولكن للعوامل الموضوعية أيضا دور كبير في بناء أساس معرفي يضافالى الميول القيادية الموروثة أصلا, فالقائد دون جيل قيادي يسانده ويؤازرهلايمكنه النهوض بأعباء مسؤولية القيادة بمفرده, وفي ذات الوقت فالإدارةووسائل تطويرها بما فيها رسم ستراتيجية تتوافق فيها مخرجات الجامعاتوالمعاهد مع الإحتياجات الفعلية لعملية التنمية لخلق التوازن المطلوب بينسياسات القبول وسياسات التوظيف كي لايحل إختصاصا محل آخر نتيجة الندرة أوالفائض في تلك الإختصاصات, كما إن البرامج التدريبية الدورية للكوادرالإدارية سوف ترتقي بالنوعية وتقلص الفجوة مابين أنظمة التعليم والواقعالعملي فالهياكل الوظيفية غير القادرة على التخطيط والتنظيم والتنسيقالأنسب ستؤدي بالنتيجة الى هدر الموارد وسوء إستثمارها وإستشراء الفسادالإداري وتقويض دور القيادة التي قد تبدو في نظر عامة الناس عاجزة عن رسمإتجاهات تحقق الإصلاح والعدالة الإجتماعية ولو بمستوياتها الدنيا وبالتاليستكون الإدارة الفاشلة عبئا على القيادة الفاعلة مثلما تكون القيادةالخاملة عائقا أمام الأدارة الكفوءة ويتعذر مع أي من الحالتين النهوضوالإرتقاء كون رأس المال البشري هو الثروة الحقيقية والمحرك الأساسي فيعملية تنمية المجتمعات.
لايتأكد أي مفهوم موضوعي للإستقلال بكافة أشكاله دون دوران عجلة التنميةالشاملة ولا للتنمية ذاتها بدون تكامل أدوار القيادة والإدارة وتفاعلهما :القيادة بما تحمل من رؤى مرنة وتوجهات إستراتيجية وقدرة على حشد المواردوتحديد الإتجاه الصحيح للتخطيط ومهارة الرصد الدوري للمتغيرات , والإدارةبما تحمل من براعة في الأداء ودقة في التخطيط ونزاهة في العمل وواقعية فيالتقييم. فإن القيادة الفاعلة بدون إدارة كفوءة تبدو كالدولاب تدور فيدوامة الشعارات وبما يجعل منها حبيسة إطار الصورة الشاملة بعيدة عنالتفاصيل وبمعزل عن الإنجازات المادية كما إن الإدارة الكفوءة مع قيادةخاملة هو إغراق للمجتمع في زحمة الإنجازات بعيدا عن القوى الكامنةوالعلاقات الإنسانية وإستشراف المستقبل, الانجازات التي قد تنحى بالمجتمعنحو الإنسلاخ عن هويته الحضارية وإلتحاف القيم المستوردة. فالتلازمالموضوعي والوظيفي مابين القيادة والإدارة هو ضرورة تفرضها حتمية النهوضالمعنوي والمادي بالمجتمعات عندما تقترن إرادة التغيير بإدارة كفوءة قادرةعلى خلق إنجازات ملموسة على أرض الواقع.
محمد قاسم الصالحي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مواضيع مماثلة
» كن أنت التغيير الذي تريده في العالم
» مذكرة تخرج - السلوك التنظيمي وإدارة الموارد البشرية
» إدارة التغيير وتغيير الذات... رؤية تنحو إلى الفلسفة
» مذكرة تخرج - السلوك التنظيمي وإدارة الموارد البشرية
» إدارة التغيير وتغيير الذات... رؤية تنحو إلى الفلسفة
منتدى القلوب الصادقة :: الأقسام الفكرية والثقافية :: قسم الطلاب عامة :: فضاء الجامعة :: منتدى العلوم السياسية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:45 من طرف دارين
» الخطبة في 2020
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:33 من طرف دارين
» مركز مصادر الإبداع للتدريب والاستشارات CSTC
الثلاثاء 19 أغسطس 2014, 07:14 من طرف al2bda3
» نماذج من رسائل رسمية..طلب وظيفة وغيره
الأحد 22 يونيو 2014, 12:01 من طرف نعاس محمد
» طلب مشرفين لعودة عمل المنتدى من جديد ♥
الثلاثاء 06 مايو 2014, 19:11 من طرف المشرف العام
» رسالة ماجستير كاملة : بيئة العمل الداخلية وعلاقتها بالتسرب الوظيفي
الخميس 06 مارس 2014, 16:47 من طرف rahim05
» فروض مع اجاباتها السنة 1-2-3-4 متوسط
الجمعة 31 يناير 2014, 17:31 من طرف معاذبن
» فروض من الاولى ثانوي إلى غاية الثانية ثانوي كل الشعب
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, 15:42 من طرف marilafolle
» مذكرة تخرج - دور إدارة الجودة الشاملة في تطوير الميزة التنافسية للمؤسسة الإقتصادية
الإثنين 30 سبتمبر 2013, 22:38 من طرف afaf berrah
» اختار حرف ونفذ المطلوب
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:13 من طرف هيمة
» مااااااااتهبطش .............
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:12 من طرف هيمة
» نصيحة اليوم
الأحد 28 يوليو 2013, 22:49 من طرف ريحان الجنة
» سجل حضورك بأجمل وردة 2
الأحد 28 يوليو 2013, 22:47 من طرف ريحان الجنة
» لعبه من ثلاثه حروف فقط
الأحد 28 يوليو 2013, 22:38 من طرف ريحان الجنة
» لغز عجز العلماء عن حله جرب حظك
الأحد 28 يوليو 2013, 22:30 من طرف ريحان الجنة