هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
- الزوجات المعنفات موضوع يستاهل تقروه وتعطو رايكم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
- الزوجات المعنفات موضوع يستاهل تقروه وتعطو رايكم
لا يختلف اثنان على أن العنف الجسدي بين الأزواج أمر همجي , وهو علامة للتخلف والجهل , وهو مرفوض حضارياً وإنسانياً ودينياً,
ومع كل التطور العلمي والتقني ما زال هناك رجال في أيامنا يضربون نساءهم والغريب أن هناك زوجات تتقبل الفكرة وتخلق له الأعذار لتبرر عمله وهي كأنها اعتادت الأمر , أي زيجات هذه ؟ أية حياة تعيشها هؤلاء النساء ؟ أي جو منزلي للأولاد ؟ أي ثقافة ونموذج يرون في والديهم ؟ ... ومع هذا تبقى حالات الضرب والتعذيب الجسدي على أنواعه على الرغم من وجودها , أقل حدوثاً من حالات العنف النفسي والمعنوي التي هي أكثر ضرراً وأكثر انتشاراً ...
فليسأل كل زوج نفسه : كيف أعامل زوجتي ؟ هل تحيا بكرامة وسعادة وراحة وسلام في بيتي ؟ ما هي طريقة معاملتي لها ؟ هل تحيا في دوامة العنف المنزلي والعذاب النفسي في ظلي ؟ إن كان كذلك عليه أن يتوب إلى الله ويعتذر من زوجته ويحسن علاقته بها ويعطيها فرصة حياة أفضل .
أما إن لم يعالج المشكلة فالأمر سيتكرر مع أولاده من جديد فالبيت هو المدرسة الأولى في الحياة وسيأتي من يعذب بناته أو أخواته , ليت كل رجل يعنف زوجته يسأل نفسه: كيف يراني أولادي؟ وما هو رأي أهلها وجيراني بي إذا عرفوا حقيقتي؟ والأهم هو كيف يراني الله ؟ وإن تمكن الرجل العنيف أن يغش الناس ويحافظ على صورة الرجل " الخواجة " فليعلم أن أولاده سيبقون يتذكرونه على حقيقته وأن الله يدافع شخصياً عن المظلومين ويقتص من ظالميهم.
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول وينفذون احسنه
ومع كل التطور العلمي والتقني ما زال هناك رجال في أيامنا يضربون نساءهم والغريب أن هناك زوجات تتقبل الفكرة وتخلق له الأعذار لتبرر عمله وهي كأنها اعتادت الأمر , أي زيجات هذه ؟ أية حياة تعيشها هؤلاء النساء ؟ أي جو منزلي للأولاد ؟ أي ثقافة ونموذج يرون في والديهم ؟ ... ومع هذا تبقى حالات الضرب والتعذيب الجسدي على أنواعه على الرغم من وجودها , أقل حدوثاً من حالات العنف النفسي والمعنوي التي هي أكثر ضرراً وأكثر انتشاراً ...
فليسأل كل زوج نفسه : كيف أعامل زوجتي ؟ هل تحيا بكرامة وسعادة وراحة وسلام في بيتي ؟ ما هي طريقة معاملتي لها ؟ هل تحيا في دوامة العنف المنزلي والعذاب النفسي في ظلي ؟ إن كان كذلك عليه أن يتوب إلى الله ويعتذر من زوجته ويحسن علاقته بها ويعطيها فرصة حياة أفضل .
أما إن لم يعالج المشكلة فالأمر سيتكرر مع أولاده من جديد فالبيت هو المدرسة الأولى في الحياة وسيأتي من يعذب بناته أو أخواته , ليت كل رجل يعنف زوجته يسأل نفسه: كيف يراني أولادي؟ وما هو رأي أهلها وجيراني بي إذا عرفوا حقيقتي؟ والأهم هو كيف يراني الله ؟ وإن تمكن الرجل العنيف أن يغش الناس ويحافظ على صورة الرجل " الخواجة " فليعلم أن أولاده سيبقون يتذكرونه على حقيقته وأن الله يدافع شخصياً عن المظلومين ويقتص من ظالميهم.
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول وينفذون احسنه
yamen- نائب المدير العام
-
عدد المساهمات : 3330
:
رد: - الزوجات المعنفات موضوع يستاهل تقروه وتعطو رايكم
الأسباب الكامنة خلف هذا النوع من العنف
- تعتبر المرأة نفسها هي أحد العوامل الرئيسية لبعض أنواع العنف والاضطهاد، وذلك لتقبلها له واعتبار التسامح والخضوع أو السكوت عليه كرد فعل لذلك، مما يجعل الآخر يأخذ في التمادي والتجرأ أكثر فأكثر. وقد تتجلى هذه الحالة أكثر عند فقد المرأة من تلتجأ إليه، ومن يقوم بحمايتها.
2- الأسباب الثقافية؛ كالجهل وعدم معرفة كيفية التعامل مع الآخر وعدم احترامه، وما يتمتعه من حقوق وواجبات تعتبر كعامل أساسي للعنف. وهذا الجهل قد يكون من الطرفين المرأة والمُعنِّف لها، فجهل المرأة بحقوقها و واجباتها من طرف، وجهل الآخر بهذه الحقوق من طرف ثان مما قد يؤدي إلى التجاوز وتعدي الحدود.
بالإضافة إلى ذلك تدني المستوى الثقافي للأسر وللأفراد، والاختلاف الثقافي الكبير بين الزوجين بالأخص إذا كانت الزوجة هي الأعلى مستوى ثقافيا مما يولد التوتر وعدم التوازن لدى الزوج كردة فعل له، فيحاول تعويض هذا النقص باحثا عن المناسبات التي يمكن انتقاصها واستصغارها بالشتم أو الإهانة أو حتى الضرب.
3- الأسباب التربوية؛ قد تكون أسس التربية العنيفة التي نشأ عليها الفرد هي التي تولد لديه العنف، إذ تجعله ضحية له حيث تشكل لديه شخصية ضعيفة وتائهة وغير واثقة، وهذا ما يؤدي إلى جبران هذا الضعف في المستقبل بالعنف، بحيث يستقوي على الأضعف منه وهي المرأة، وكما هو المعروف أن العنف يولد العنف.ويشكل هذا القسم من العنف نحو83 بالمئة من الحالات.
وقد يكون الفرد شاهد عيان للعنف كالذي يرد على الأمهات من قبل الآباء بحيث ينشأ على عدم احترام المرأة وتقديرها واستصغارها، فتجعله يتعامل بشكل عنيف معها، ويشغل هذا المورد 39 بالمئة من الحالات.
4- العادات والتقاليد؛ هناك أفكار وتقاليد متجذرة في ثقافات الكثيرين والتي تحمل في طياتها الرؤية الجاهلية لتمييز الذكر على الأنثى مما يؤدي ذلك إلى تصغير وتضئيل الأنثى ودورها، وفي المقابل تكبير وتحجيم الذكر ودوره. حيث يعطى الحق دائما للمجتمع الذكوري للهيمنة والسلطنة وممارسة العنف على الأنثى منذ الصغر، وتعويد الأنثى على تقبل ذلك وتحمله والرضوخ إليه إذ إنها لا تحمل ذنباً سوى أنها ولدت أنثى.
كما أن الأقوال والأمثال والتعابير التي يتداولها الناس في المجتمع عامة بما في ذلك النساء أنفسهم والذي تبرز مدى تأصيل هذه الثقافة، بحيث تعطي للمجتمع الذكوري الحق في التمادي ضد الإناث مثل: قول المرأة عند ضربها من قبل الرجل (ظل رجل أحسن من ظل الحائط)، أو (المرأة مثل السجادة كلما دعست عليها بتجوهر) أو... ولا يخفى ما لوسائل الإعلام من دور لتساهم في تدعيم هذا التمييز وتقبل أنماط من العنف ضد المرأة في البرامج التي تبث واستغلالها بشكل غير سليم.
5- الأسباب البيئية: فالمشكلات البيئية التي تضغط على الإنسان كالازدحام وضعف الخدمات ومشكلة السكن وزيادة السكان و...، بالإضافة إلى ذلك ما تسببه البيئة في إحباط الفرد، حيث لا تساعده على تحقيق ذاته والنجاح فيها كتوفير العمل المناسب للشباب، فذلك يدفعه دفعا نحو العنف ليؤدي إلى انفجاره إلى من هو أضعف منه (المرأة).
6- الأسباب الاقتصادية: فالخلل المادي الذي يواجهه الفرد أو الأسرة أو..، والتضخم الاقتصادي الذي ينعكس على المستوى المعيشي لكل من الفرد أو الجماعة حيث يكون من الصعب الحصول على لقمة العيش و..من المشكلات الاقتصادية التي تضغط على الآخر أن يكون عنيفا ويصب جام غضبه على المرأة. أضف إلى ذلك النفقة الاقتصادية التي تكون للرجل على المرأة، إذ انه من يعول المرأة فلذا يحق له تعنيفها وذلك عبر إذلالها وتصغيرها من هذه الناحية. ومن الطرف الآخر تقبّل المرأة بهذا العنف لأنها لا تتمكن من إعالة نفسها أو إعالة أولادها.
ويأخذ العامل الاقتصادي نسبة 45% من حالات العنف ضد المرأة.
7- عنف الحكومات والسلطات : وقد تأخذ الأسباب نطاقا أوسع ودائرة اكبر عندما يصبح بيد السلطة العليا الحاكمة، وذلك بسن القوانين التي تعنّف المرأة أو تأييد القوانين لصالح من يقوم بعنفها، أو عدم استنصارها عندما تمد يدها لأخذ العون منهم.
فمهما اختلفت الأسباب والمسببات تبقى ظاهرة العنف ضد المرأة ترصد نسبة 7%من جميع النساء اللاتي يمتن مابين سن الخامسة عشرة والرابعة والأربعين في جميع أنحاء العالم حسب التقرير الصادر عن منظمة الصحة العالمية.
- أين يكمن العلاج؟
بما أن ظاهرة العنف ضد المرأة ظاهرة قديمة وكبيرة الاتساع منذ أن كانت في العصر الجاهلي تباع المرأة وتشترى، وتوأد في التراب وهي حية، فلا نتوقع أن يكون حل هذه الظاهرة أو علاجها آنيا وبفترة قصيرة. وإنما لابد من كونه جذريا وتدريجيا من أجل القضاء عليها أو الحيلولة إلى إنقاصها بأكبر قدر ممكن. وذلك عبر:
* الرجوع إلى القانون الإلهي والشريعة الإسلامية التي تعطي للمرأة كامل حقوقها وعزتها وكرامتها، كما وتقدّم لها الحماية والحصانة الكاملة. قال تعالى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) (البقرة 228)، (وعاشروهن بالمعروف) (النساء 19)، وينظر إليها كإنسانة لها ما للرجل وعليها ما عليه، وأنها مساوية له في جميع الأحكام إلا ما خرج بالدليل، (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالا كثيرا ونساء) (النساء1).
وقد أثبتت التجربة أن القوانين الوضعية لم تتمكن من إعطاء المرأة حقوقها وحمايتها، وإن كانت ترفع الشعارات لصالحها.
* تطبيق هذه القوانين الإسلامية من قبل المسئولين كالحكومات والمؤسسات والمتصدين للأمور، ومعاقبة من يقوم بالعنف ضدها، كي تحس المرأة بالأمن والأمان وهي قابعة في قعر دارها، أو عاملة في محل عملها، أو ماشية في طرقات بلدتها.
* التوعية الاجتماعية سواء كان ذلك في المجتمع الأنثوي أو في المجتمع العام، إذ لابد من معرفة المرأة لحقوقها، وكيفية الدفاع عنها، وإيصال صوت مظلوميتها إلى العالم بواسطة كافة وسائل الإعلام، وعدم التسامح والتهاون والسكوت في سلب هذه الحقوق، وصناعة كيان واعي ومستقل لوجودها.
ومن طرف آخر نشر هذه التوعية في المجتمع الذكوري أيضا، عبر نشر ثقافة احترام وتقدير المرأة التي تشكل نصف المجتمع بل غالبيته.
* إن الدور التي تلعبه وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة في بث العديد من الثقافات إلى جميع المجتمعات سلبا أو إيجابا واضحة للجميع، لذا من الضروري تعميم هذه التوعية لتصل إلى هذه الوسائل لتقوم بالتغطية اللازمة لذلك.
ولابد من تضاعف هذه الجهود بالنسبة إلى وسائل التلفزة لحذف المشاهد والمقاطع التي توحي من قريب أو بعيد إلى تدعيم ظاهرة العنف ضد المرأة.
* إنشاء المؤسسات التي تقوم بتعليم الأزواج الجدد على كيفية التعامل الصحيح مع بعضهما البعض ومراعاة حقوقهما المتبادلة تجاه الآخر، وكيفية تعامل الزوج مع زوجته ليكون مصداقا لوصايا المعصومين (ع) في حق المرأة، فعن رسول الله (ص): (اتقوا الله عزوجل في النساء فإنهن عوان (أي أسيرات) بين أيديكم، أخذتموهن على أمانات الله)، وعنه (ص): (مازال جبرائيل يوصيني بالنساء حتى ظننت أنه سيحرّم طلاقهن).
وعن أمير المؤمنين (ع): (إن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة) و(الاستهتار بالنساء حمق)، وعن الإمام زين العابدين(ع): (وأما حق زوجتك فان تعلم أن الله عزوجل جعلها لك سكنا وأنسا، لأنها أسيرتك (فهي قد ربطت مصيرها بمصيرك.إذن فهي مثل الأسيرة لديك) ولابد أن تطعمها وتكسوها، وإذا جهلت عفوت عنها).
وكذلك تعليمهم على عدم توقع الزوج من زوجته مراعاة حقوقه وتنفيذها بجميع حذاريفها وأدق تفاصيلها، ليقوم في المقابل بهضم حقوق زوجته قاطبة.
وأخيرا.. فان مشوار علاج العنف لازال في بداياته حتى تتغير العقلية والرؤية العامة تجاه المرأة، وتصبح المرأة إنسانا ذو كيان، وذو اعتبار ثابت لايمكن في أي وقت التنازل عن حقوقه والتضحية عن مكتسباته.
وإن أهم التحديات التي تواجه وقاية المرأة من العنف وتهددها هو الفرق بين ما يقال وبين ما يمارس، فهناك كلام كثير يقال عن المرأة، لكن ما يمارس يختلف ويناقض ما يقال، فمن المهم إذن أن يتطابق القول والممارسة في معاملة المرأة.
رد: - الزوجات المعنفات موضوع يستاهل تقروه وتعطو رايكم
يعطيك الصحة اخي يامون موضوع في قمة الروعة
للأسف مازال مجتمنا العربي والاسلامي يعاني من مشكلة العنف الأسري
وغالبا مايكون الموضوع بسيط ولايستاهل كل هذا العنف المبالغ فيه
وربما قد تحل المشاكل بالحوار بين الازواج ويجب على كلا الطرفين تحمل
المسؤولية الكاملة لكي لاتؤثر هذه المشاكل على الزواج ومستقبل الابناء
للأسف مازال مجتمنا العربي والاسلامي يعاني من مشكلة العنف الأسري
وغالبا مايكون الموضوع بسيط ولايستاهل كل هذا العنف المبالغ فيه
وربما قد تحل المشاكل بالحوار بين الازواج ويجب على كلا الطرفين تحمل
المسؤولية الكاملة لكي لاتؤثر هذه المشاكل على الزواج ومستقبل الابناء
ritaj22- مشرفة قسم الحبيبة فلسطين
-
عدد المساهمات : 4769
:
مواضيع مماثلة
» كيفية وضع صورة في موضوع وكيفية تغيير طريقة كتابة موضوع جديد أو رد
» أسماء الزوجات في بعض موبايلات أزواجهم
» واش رايكم في هذي النكتة
» فساتين جميلة واش رايكم؟
» شوفوالابداع واعطوني رايكم
» أسماء الزوجات في بعض موبايلات أزواجهم
» واش رايكم في هذي النكتة
» فساتين جميلة واش رايكم؟
» شوفوالابداع واعطوني رايكم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:45 من طرف دارين
» الخطبة في 2020
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:33 من طرف دارين
» مركز مصادر الإبداع للتدريب والاستشارات CSTC
الثلاثاء 19 أغسطس 2014, 07:14 من طرف al2bda3
» نماذج من رسائل رسمية..طلب وظيفة وغيره
الأحد 22 يونيو 2014, 12:01 من طرف نعاس محمد
» طلب مشرفين لعودة عمل المنتدى من جديد ♥
الثلاثاء 06 مايو 2014, 19:11 من طرف المشرف العام
» رسالة ماجستير كاملة : بيئة العمل الداخلية وعلاقتها بالتسرب الوظيفي
الخميس 06 مارس 2014, 16:47 من طرف rahim05
» فروض مع اجاباتها السنة 1-2-3-4 متوسط
الجمعة 31 يناير 2014, 17:31 من طرف معاذبن
» فروض من الاولى ثانوي إلى غاية الثانية ثانوي كل الشعب
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, 15:42 من طرف marilafolle
» مذكرة تخرج - دور إدارة الجودة الشاملة في تطوير الميزة التنافسية للمؤسسة الإقتصادية
الإثنين 30 سبتمبر 2013, 22:38 من طرف afaf berrah
» اختار حرف ونفذ المطلوب
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:13 من طرف هيمة
» مااااااااتهبطش .............
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:12 من طرف هيمة
» نصيحة اليوم
الأحد 28 يوليو 2013, 22:49 من طرف ريحان الجنة
» سجل حضورك بأجمل وردة 2
الأحد 28 يوليو 2013, 22:47 من طرف ريحان الجنة
» لعبه من ثلاثه حروف فقط
الأحد 28 يوليو 2013, 22:38 من طرف ريحان الجنة
» لغز عجز العلماء عن حله جرب حظك
الأحد 28 يوليو 2013, 22:30 من طرف ريحان الجنة