هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
فدائية من فلسطين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فدائية من فلسطين
فدائية من فلسطين
ليلى خالد مواليد 1944 هي أول امرأة تقوم بخطف طائرة ، في آب/اغسطس 1969 حيث قامت بخطف طائرة أسرائيلية إلى سورية وبعد فترة قامت بخطف طائرة أخرى هبطت في لندن وألقي القيض عليها و أفرج عنها بعد ذلك و تعيش الآن في الأردن مع زوجها و وولديها.
فلسطينية العينين والوشم.. فلسطينية الاسم.. فلسطينية الأحلام والهمِّ.. فلسطينية المنديل والقدمَين والجسمِ.. فلسطينية الكلمات والصمتِ.. فلسطينية الصوتِ.. فلسطينية الميلاد والموتِ.. فلسطينية كنت ولم أزل.. ربما يليق هذا الوصف بأول فدائية من أرض الشهداء تقوم بخطف الطائرات، تلك الفتاة "ليلى خالد" التي حملتها "النكبة" في العام 1948 مع من حملت من حيفا إلى بلاد الشتات وكانت طفلة آنذاك. على أرض الجنوب اللبناني كانت نشأتها وملعب صباها، ومن الجنوب انطلقت حاملة هم القضية الفلسطينية منذ بداية الوعي كعقيدة دافعت عنها، وهي آنذاك طفلة صغيرة كل رصيدها في الحياة أن تحلم.
فدائية من فلسطين
ما يزال العالم يذكر إلى اليوم تلك الشابة السمراء التي نالت إعجاب الحلفاء، وأثارت قلق ومخاوف الأعداء، بعملية جريئة في 28 أغسطس 1969 خطفت خلالها طائرة أمريكية، لتحلق بها فوق سماء تل أبيب، وتتجول على علو منخفض فوق مسقط رأسها مدينة "حيفا" التي طردت منها وهي في الرابعة من عمرها.
ما جعل قضية ليلى خالد تتحول إلى أسطورة راسخة في الأذهان أكثر من غيرها من الرموز الفدائية؛ لأن جرأتها لم تقتصر فقط على تلك العملية الأولى، فبعد عام واحد عاودت الكرة، وحاولت خطف طائرة أخرى تابعة لشركة "العال" الإسرائيلية.. لم تأبه بكون صورتها باتت معروفة واسمها مطلوبا لدى كافة أجهزة الأمن عبر العالم، فقامت بإجراء جراحة تجميلية غيرت خلالها ملامحها وتزودت بجواز سفر هوندوراسي.
بذلك استطاعت أن تغالط الأمن الإسرائيلي بمطار "أمستردام"، وتمكنت من الصعود إلى طائرة "العال" وتخطفها، إلا أن النجاح لم يحالف تلك العملية الثانية، حيث قتل رفيقها في العملية، وأصيبت هي بجراح، وسُجنت في لندن. لكن شابا فلسطينيا في دبي سمع بالخبر، وحزّ في نفسه أن تتعرض هذه الفتاة الفريدة للسجن، فاقتطع تذكرة على متن طائرة بريطانية، ولبس "مايوه" سباحة منتفخا، موهما طاقم الطائرة بأنه حزام ناسف، فتمكن من خطف الطائرة نحو بيروت، ثم إلى الأردن؛ وهو ما منح زملاء ليلى خالد في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" ورقة ضغط ثمينة مكنتهم من مفاوضة البريطانيين، وإخراجها من سجنها في لندن بعد 28 يوما فقط.
عندما حلقت الطائرة التي اختطفتها فوق فلسطين وكما تقول "ليلى خالد": لحظتها رأيت وجه أبي المتوفى مبتسما وكأنه يقول لي الله معك ويحميك، إنك تحققين حلما لم أشهده. فتذكرت كيف أن أبي انتظر ثلاثة أيام بلياليها على بوابة مندلبوم في القدس 1964 ليلتقي والدته التي بقيت في فلسطين، ولم يرها علما بأنه قد حصل على تصريح للقائها، وتوفي والدي ولم يلتقِ أمه التي لم تعرف بموته.
ليلى خالد في التذكارات والرسوم
تحولت ليلى خالد إلى رمز للقضية الفلسطينية فألفت عنها الأغاني، وأنجزت أفلام وكتب عدة، لكن حسها الوطني المتقد حصنها من الوقوع في فخ النجومية؛ حيث أدركت أن الكفاح والمقاومة يجب أن يكون ويبقى قاعديا لا نخبويا، لتظل وثيقة الصلة بهموم الشعب، لذا قررت العودة إلى صفوف المقاومة كمناضلة بسيطة في مجال العمل التعبوي والاجتماعي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، والعناية بشكل أخص بشئون النساء اللاجئات من خلال "الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية"، الذي لا تزال تنشط إلى اليوم ضمن أمانته العامة؛ بل إنها تجول بلاد العالم مخاطبة المجتمع الدولي آملة أن يستيقظ ولو للحظات ليرى عودة الدمويين الصهاينة إلى سلسلة المذابح التي بدؤوها مع إعلان دولتهم لزعزعة الإرادة العربية، لكنهم نسوا أو تناسوا أن التاريخ لا يعاد مرتين.
الفدائية في سنوات الصبا
ترى مناضلتنا أن الشعب الفلسطيني برهن عبر تاريخ النضال الذي لا يزال يخوضه منذ قرن من الزمن أن أية محاولات لجعله يتنازل عن حقوقه قد باءت بالفشل. وما الانتفاضة الأولى 1987، والثانية 2001 إلا أدلة واضحة على تصميم الشعب الفلسطيني على نيل حقوقه. وعلى الرغم من توقيع اتفاقات أوسلو 1993 فإن الصراع اتخذ شكلا دمويا بعد عشر سنوات على هذه الاتفاقيات. وتؤكد أن ما يتم الآن من عدوان على لبنان وفلسطين إنما يهدف إلى إرغام المقاومة على الاستسلام للمخطط الصهيوني الأمريكي والمتمثل في القضاء على حزب الله وقتل روح المقاومة، وإفشال "حماس"، والتسليم بهذا المخطط الذي يعطي العدو الاستمرار في مخططه الهادف إلى السيطرة التامة على الأرض، ومنع تحقيق عودة اللاجئين إلى ديارهم في ضوء القرار الدولي 194، وعدم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والواقع فإن هذا الصراع سيستمر بأشكال وأساليب مختلفة من أجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، فهو بالأساس "صراع وجود".
محاولة اغتيال في لبنان
ويبدو أن النشاط الفائق لليلى خالد، أثار حفيظة الإسرائيليين، الذين سعوا لاغتيالها. وتروي ليلى خالد لاحدا المجلات عن تفاصيل محاولة اغتيالها في لبنان. ففي 1971 - جرت المحاولة الوحيدة التي تعرفها هي على الأقل.
كانت ليلى خالد آنذاك تتنقل بإشراف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، من بيت إلى آخر في لبنان. وكانت تشرف على تدريب بعض الوحدات التابعة للجبهة عسكريا. وفي ليلة، عادت إلى بيت كانت تتشارك السكنى فيه مع رفيقة لها في الجبهة، كانت في ذلك الوقت ضمن وفد غادر في مهمة إلى أميركا الجنوبية.
عادت خالد في حدود الثانية عشر منتصف الليل. ولا تعرف إلى اللحظة السبب الذي دعاها للنظر تحت فراشها، لتكتشف رزمة ملصوقة أسفل السرير. سارعت خالد لإبلاغ مكتب تابع للجبهة الشعبية، كان يجب عليها ألا تذهب إليه تحت أي ظرف، ما أثار استغراب رفاقها هناك. وحين ذهب اختصاصيو الجبهة الشعبية إلى منزل ليلى خالد، اكتشفوا عبوة (تي إن تي) تنفجر بالضغط.
بعد ذلك بفترة قصيرة، قال عيزرا وايزمان (وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك) أنهم أي الإسرائيليون لن يتركوا لها - ليلى خالد- مكانا آمنا لتنام فيه. وكان حديث وايزمان يعني تصفيتها، ما دعا الجبهة الشعبية لاتخاذ قرار بإخفائها عن الأنظار. لكن خالد أكدت بأنها ظلت لسنوات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، تشعر بالملاحقة، وتضطر في كثير من الأحيان لإبدال ملابسها وتغيير خط سيرها.
ولا تقطع خالد بأن المحاولة التي جرت لاغتيالها في منزلها، هي الوحيدة من نوعها، لكنها لا تعلم علم اليقين عن المحاولات الأخرى. وقالت إن الإسرائيليين الذين كانوا يلاحقونها، ربما قصدوا مراقبتها هي في شخصها بقصد اغتيالها، أو بهدف أن تقودهم - دون قصد للدكتور وديع حداد، القيادي البارز في الجبهة الشعبية.
م ن ق و ل
لمعرفة ابطالنا
[b]
ليلى خالد مواليد 1944 هي أول امرأة تقوم بخطف طائرة ، في آب/اغسطس 1969 حيث قامت بخطف طائرة أسرائيلية إلى سورية وبعد فترة قامت بخطف طائرة أخرى هبطت في لندن وألقي القيض عليها و أفرج عنها بعد ذلك و تعيش الآن في الأردن مع زوجها و وولديها.
فلسطينية العينين والوشم.. فلسطينية الاسم.. فلسطينية الأحلام والهمِّ.. فلسطينية المنديل والقدمَين والجسمِ.. فلسطينية الكلمات والصمتِ.. فلسطينية الصوتِ.. فلسطينية الميلاد والموتِ.. فلسطينية كنت ولم أزل.. ربما يليق هذا الوصف بأول فدائية من أرض الشهداء تقوم بخطف الطائرات، تلك الفتاة "ليلى خالد" التي حملتها "النكبة" في العام 1948 مع من حملت من حيفا إلى بلاد الشتات وكانت طفلة آنذاك. على أرض الجنوب اللبناني كانت نشأتها وملعب صباها، ومن الجنوب انطلقت حاملة هم القضية الفلسطينية منذ بداية الوعي كعقيدة دافعت عنها، وهي آنذاك طفلة صغيرة كل رصيدها في الحياة أن تحلم.
فدائية من فلسطين
ما يزال العالم يذكر إلى اليوم تلك الشابة السمراء التي نالت إعجاب الحلفاء، وأثارت قلق ومخاوف الأعداء، بعملية جريئة في 28 أغسطس 1969 خطفت خلالها طائرة أمريكية، لتحلق بها فوق سماء تل أبيب، وتتجول على علو منخفض فوق مسقط رأسها مدينة "حيفا" التي طردت منها وهي في الرابعة من عمرها.
ما جعل قضية ليلى خالد تتحول إلى أسطورة راسخة في الأذهان أكثر من غيرها من الرموز الفدائية؛ لأن جرأتها لم تقتصر فقط على تلك العملية الأولى، فبعد عام واحد عاودت الكرة، وحاولت خطف طائرة أخرى تابعة لشركة "العال" الإسرائيلية.. لم تأبه بكون صورتها باتت معروفة واسمها مطلوبا لدى كافة أجهزة الأمن عبر العالم، فقامت بإجراء جراحة تجميلية غيرت خلالها ملامحها وتزودت بجواز سفر هوندوراسي.
بذلك استطاعت أن تغالط الأمن الإسرائيلي بمطار "أمستردام"، وتمكنت من الصعود إلى طائرة "العال" وتخطفها، إلا أن النجاح لم يحالف تلك العملية الثانية، حيث قتل رفيقها في العملية، وأصيبت هي بجراح، وسُجنت في لندن. لكن شابا فلسطينيا في دبي سمع بالخبر، وحزّ في نفسه أن تتعرض هذه الفتاة الفريدة للسجن، فاقتطع تذكرة على متن طائرة بريطانية، ولبس "مايوه" سباحة منتفخا، موهما طاقم الطائرة بأنه حزام ناسف، فتمكن من خطف الطائرة نحو بيروت، ثم إلى الأردن؛ وهو ما منح زملاء ليلى خالد في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" ورقة ضغط ثمينة مكنتهم من مفاوضة البريطانيين، وإخراجها من سجنها في لندن بعد 28 يوما فقط.
عندما حلقت الطائرة التي اختطفتها فوق فلسطين وكما تقول "ليلى خالد": لحظتها رأيت وجه أبي المتوفى مبتسما وكأنه يقول لي الله معك ويحميك، إنك تحققين حلما لم أشهده. فتذكرت كيف أن أبي انتظر ثلاثة أيام بلياليها على بوابة مندلبوم في القدس 1964 ليلتقي والدته التي بقيت في فلسطين، ولم يرها علما بأنه قد حصل على تصريح للقائها، وتوفي والدي ولم يلتقِ أمه التي لم تعرف بموته.
ليلى خالد في التذكارات والرسوم
تحولت ليلى خالد إلى رمز للقضية الفلسطينية فألفت عنها الأغاني، وأنجزت أفلام وكتب عدة، لكن حسها الوطني المتقد حصنها من الوقوع في فخ النجومية؛ حيث أدركت أن الكفاح والمقاومة يجب أن يكون ويبقى قاعديا لا نخبويا، لتظل وثيقة الصلة بهموم الشعب، لذا قررت العودة إلى صفوف المقاومة كمناضلة بسيطة في مجال العمل التعبوي والاجتماعي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، والعناية بشكل أخص بشئون النساء اللاجئات من خلال "الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية"، الذي لا تزال تنشط إلى اليوم ضمن أمانته العامة؛ بل إنها تجول بلاد العالم مخاطبة المجتمع الدولي آملة أن يستيقظ ولو للحظات ليرى عودة الدمويين الصهاينة إلى سلسلة المذابح التي بدؤوها مع إعلان دولتهم لزعزعة الإرادة العربية، لكنهم نسوا أو تناسوا أن التاريخ لا يعاد مرتين.
الفدائية في سنوات الصبا
ترى مناضلتنا أن الشعب الفلسطيني برهن عبر تاريخ النضال الذي لا يزال يخوضه منذ قرن من الزمن أن أية محاولات لجعله يتنازل عن حقوقه قد باءت بالفشل. وما الانتفاضة الأولى 1987، والثانية 2001 إلا أدلة واضحة على تصميم الشعب الفلسطيني على نيل حقوقه. وعلى الرغم من توقيع اتفاقات أوسلو 1993 فإن الصراع اتخذ شكلا دمويا بعد عشر سنوات على هذه الاتفاقيات. وتؤكد أن ما يتم الآن من عدوان على لبنان وفلسطين إنما يهدف إلى إرغام المقاومة على الاستسلام للمخطط الصهيوني الأمريكي والمتمثل في القضاء على حزب الله وقتل روح المقاومة، وإفشال "حماس"، والتسليم بهذا المخطط الذي يعطي العدو الاستمرار في مخططه الهادف إلى السيطرة التامة على الأرض، ومنع تحقيق عودة اللاجئين إلى ديارهم في ضوء القرار الدولي 194، وعدم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والواقع فإن هذا الصراع سيستمر بأشكال وأساليب مختلفة من أجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، فهو بالأساس "صراع وجود".
محاولة اغتيال في لبنان
ويبدو أن النشاط الفائق لليلى خالد، أثار حفيظة الإسرائيليين، الذين سعوا لاغتيالها. وتروي ليلى خالد لاحدا المجلات عن تفاصيل محاولة اغتيالها في لبنان. ففي 1971 - جرت المحاولة الوحيدة التي تعرفها هي على الأقل.
كانت ليلى خالد آنذاك تتنقل بإشراف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، من بيت إلى آخر في لبنان. وكانت تشرف على تدريب بعض الوحدات التابعة للجبهة عسكريا. وفي ليلة، عادت إلى بيت كانت تتشارك السكنى فيه مع رفيقة لها في الجبهة، كانت في ذلك الوقت ضمن وفد غادر في مهمة إلى أميركا الجنوبية.
عادت خالد في حدود الثانية عشر منتصف الليل. ولا تعرف إلى اللحظة السبب الذي دعاها للنظر تحت فراشها، لتكتشف رزمة ملصوقة أسفل السرير. سارعت خالد لإبلاغ مكتب تابع للجبهة الشعبية، كان يجب عليها ألا تذهب إليه تحت أي ظرف، ما أثار استغراب رفاقها هناك. وحين ذهب اختصاصيو الجبهة الشعبية إلى منزل ليلى خالد، اكتشفوا عبوة (تي إن تي) تنفجر بالضغط.
بعد ذلك بفترة قصيرة، قال عيزرا وايزمان (وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك) أنهم أي الإسرائيليون لن يتركوا لها - ليلى خالد- مكانا آمنا لتنام فيه. وكان حديث وايزمان يعني تصفيتها، ما دعا الجبهة الشعبية لاتخاذ قرار بإخفائها عن الأنظار. لكن خالد أكدت بأنها ظلت لسنوات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، تشعر بالملاحقة، وتضطر في كثير من الأحيان لإبدال ملابسها وتغيير خط سيرها.
ولا تقطع خالد بأن المحاولة التي جرت لاغتيالها في منزلها، هي الوحيدة من نوعها، لكنها لا تعلم علم اليقين عن المحاولات الأخرى. وقالت إن الإسرائيليين الذين كانوا يلاحقونها، ربما قصدوا مراقبتها هي في شخصها بقصد اغتيالها، أو بهدف أن تقودهم - دون قصد للدكتور وديع حداد، القيادي البارز في الجبهة الشعبية.
م ن ق و ل
لمعرفة ابطالنا
[b]
مواضيع مماثلة
» عذرا فلسطين اخ يا عرب انجدوا فلسطين
» الى متى فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» اسد فلسطين
» صرخة فلسطين
» أنشودة أمي فلسطين
» الى متى فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» اسد فلسطين
» صرخة فلسطين
» أنشودة أمي فلسطين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:45 من طرف دارين
» الخطبة في 2020
الأربعاء 01 أكتوبر 2014, 10:33 من طرف دارين
» مركز مصادر الإبداع للتدريب والاستشارات CSTC
الثلاثاء 19 أغسطس 2014, 07:14 من طرف al2bda3
» نماذج من رسائل رسمية..طلب وظيفة وغيره
الأحد 22 يونيو 2014, 12:01 من طرف نعاس محمد
» طلب مشرفين لعودة عمل المنتدى من جديد ♥
الثلاثاء 06 مايو 2014, 19:11 من طرف المشرف العام
» رسالة ماجستير كاملة : بيئة العمل الداخلية وعلاقتها بالتسرب الوظيفي
الخميس 06 مارس 2014, 16:47 من طرف rahim05
» فروض مع اجاباتها السنة 1-2-3-4 متوسط
الجمعة 31 يناير 2014, 17:31 من طرف معاذبن
» فروض من الاولى ثانوي إلى غاية الثانية ثانوي كل الشعب
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, 15:42 من طرف marilafolle
» مذكرة تخرج - دور إدارة الجودة الشاملة في تطوير الميزة التنافسية للمؤسسة الإقتصادية
الإثنين 30 سبتمبر 2013, 22:38 من طرف afaf berrah
» اختار حرف ونفذ المطلوب
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:13 من طرف هيمة
» مااااااااتهبطش .............
الأربعاء 31 يوليو 2013, 23:12 من طرف هيمة
» نصيحة اليوم
الأحد 28 يوليو 2013, 22:49 من طرف ريحان الجنة
» سجل حضورك بأجمل وردة 2
الأحد 28 يوليو 2013, 22:47 من طرف ريحان الجنة
» لعبه من ثلاثه حروف فقط
الأحد 28 يوليو 2013, 22:38 من طرف ريحان الجنة
» لغز عجز العلماء عن حله جرب حظك
الأحد 28 يوليو 2013, 22:30 من طرف ريحان الجنة