قالوا عن القدس والأقصى
محمد ربيع زيان
الشيخ على الطنطاوي ...
«إن قضية فلسطين لن تموت؛ لأنها عقيدة في قلب كل مسلم، فهل سمعتم أو قرأتم عن عقيدة يحملها في قلبه ألف مليون يمكن أن تموت؟ إن الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة من أجل حياة إنسان»
--------------------------
الشيخ محمد الغزالي...
«من الجنون أن نحسب قضية فلسطين نزاعًا بين العرب واليهود الذين يطلبون الإقامة بعد طرد أهلها، القضية أساسًا، هل بقى للعرب ما يقدمونه في هذه الدنيا؟! أبقيت لهم رسالة يستحقون العيش لها؟!»
--------------------------
الشيخ يوسف القرضاوي...
«إني أرحب بكل عمل يخدم قضية القدس والمسجد الأقصى، ويوجه أمة الإسلام إلى خطورة ما يعد لها، وإيقاظ الأمة لأداء واجبها لإنقاذ القدس الشريف والأقصى المبارك»
--------------------------
الشيخ أبو الحسن الندوى...
لقد آن الأوان لتجميع الأمة من شرق العالم وغربه من شمال العالم إلى جنوبه بغض النظر عن الجنسيات واللغات والثقافات - على الحمية الدينية لنصرة المسجد الأقصى الأسير»
--------------------------
عبد الله العلى المطوع... (رئيس جميعة الإصلاح الاجتماعي)
«القدس وفلسطين أرض الإسراء والمعراج، الأرض التي بذل فيها المسلمون دماءهم وتضحياتهم وملايين الشهداء منذ فجر الإسلام هي أرض عزيزة على كل مسلم، وإن وعد الله محقق بتحرير فلسطين لا محالة»
--------------------------
الأستاذ كامل الشريف... (أمين عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة)
«بالنسبة لأمة الإسلام فإن بيت المقدس أكثر من مدينة، وأكثر من عاصمة روحية ومعلم تاريخي، إنها رمز تبرز فيها كل حقائق الإسلام وخصائصه، وتلتقي عندها أسباب وحدة المسلمين وعزتهم»
--------------------------
الشيخ د. جاسم مهلهل اليابسين... ( أمين عام اللجان الخيرية/ جمعية الإصلاح الاجتماعي )
«ليست القدس كغيرها من المدن والبلاد، إن لها تاريخًا مع رسل الله وأنبيائه إلى بني البشر، والمسلمون الذين لا يفرقون بين أحد من رسل الله عليهم وحدهم أن يحافظوا على هذه المدينة؛ لأنهم حملة الدين الحق الذي جاءهم من الله والذي حافظ الله عليه من التبديل والتحريف والتغيير، إن العمل المدفوع بالأمل والعمل القائم على أساس إعطاء كل ذي حق حقه من حاكم أو محكوم هما سببان عظيمان في نهضة الأمة، واستعادة مقدساتها».
--------------------------
الشيخ نادر النورى... ( رئيس لجنة فلسطين الخيرية )
«يجب أن تنصب جهود المسلمين في كل أقطار الأرض لقضية القدس باعتبارها أحد أهم مقدسات الإسلام والمسلمين، فهي أولى القبلتين، وثالث المساجد التي تشد إليها الرحال، وهذه الأرض لا تباع ولا يجوز التصرف فيها؛ لأنها وقف إسلامي إلى يوم القيامة، وكما جعل الله المسجد الحرام مثابة للناس وأمنًا جعل بيت المقدس مهبطًا للملائكة ومبعثًا للأنبياء ومعراجًا للأنبياء ومعراجًا لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلى السماوات العلى».
--------------------------
الداعية الحاجة زينب الغزالي...
«فداك أبى وأمي يا مسرى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما أعز مكانتك في نفوسنا يا أيها المسجد الأسير! وما أعظم حرمتك! ما أشد شوقي للصلاة فيك وأنت حر طليق!»
--------------------------
الأستاذ الشهيد سيد قطب... ( في ظلال القرآن )
"الرحلة من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى رحلة مختارة من اللطيف الخبير، تربط بين عقائد التوكيد الكبرى من لدن إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام إلى محمد خاتم الرسل النيين، وتربط بين الأماكن المقدسة لديانات التوحيد جميعا، وقد أريد بهذه الرحلة العجيبة إعلان وراثة الرسول الأخير لمقدسات الرسل قبله. واشتمال رسالته على هذه المقدسات وارتباط رسالته بها جميعا".
وأنتم ماذا تقولون عنهما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟