الله الله الله يا حبيبى يارسول الله
الله الله الله يا حبيبى يارسول الله
صلى الله عليك يا رسول الله يا من علمتنا كيف الحب فى الله ولله ...الله الله الله لو كلنا اجتمعنا على المحبة في الله
المحبة فى الله ذاك الكنز الذى لا يقدر يثمن تلك النعمة التى تخلينا عنها فبتنا غرباء عن أنفسنا وعمن حولنا وعن ديننا أنها تلك الأرواح التي تألفت على حب الله
وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها { عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف } وهذه هى الأخوة الخاصة التي عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصحابه .
اما الأخوة العامة في قوله تعالى : { إنما المؤمنون إخوة } فهي واقع بينهم قبل قوله صلى الله عليه وسلم غير أنه زاد الأمر الخاص ، وهذه الأخوة هي التي توجب المحبة في الله عز وجل وهي أوثق عرى الإيمان اخوتى أن يحب في الله ويبغض في الله .يااااااااااااالله وتعلمون ان من جملة السبعة الذين يظلهم الله عز وجل في ظله يوم لا ظل إلا ظله : رجلين تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه . ياااااااااااااالله اللهم اجعلنا منهم يارب وتعلمون ايضا حديث رسول الله
صلى الله عليه وسلم حين قال : إن الله تعالى يقول : أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي }
وورد عن أبي مسلم الخولاني قال : { أتيت مسجد أهل دمشق وإذا حلقة فيها كهول من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذا شاب فيهم أكحل العين براق الثنايا كلما اختلفوا في شيء ردوه إلى الفتى ، فقلت لجليس لي من هذا ؟ قال : هذا معاذ بن جبل ، فجئت من العشاء فلم يحضر ، فغدوت من الغد فلم يجئ ، فرحت فإذا أنا بالشاب يصلي إلى سارية ، فركعت ، ثم تحولت إليه ، قال فسلم فدنوت منه فقلت : إني أحبك في الله عز وجل ، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول المتحابون في الله على منابر من نور في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله } . قال فخرجت حتى لقيت عبادة بن الصامت فذكرت له حديث معاذ بن جبل ، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي عن ربه تبارك وتعالى يقول : { حقت محبتي للمتحابين في ، وحقت محبتي للمتباذلين في ، وحقت محبتي للمتزاورين في ، والمتحابون في الله على منابر من نور في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله }
اخوووووووووتى اين نحن من هذا الحب الان لما كلا منا فى طريق لما الحقد لما الغل لما الشقاق لما التنافر
ياااااااااااااامسلمين لما تحرمون انفسكم من هذا النعيم انه الاحساس الجميل انه الاحساس الصادق الاحساس بالسعادة تغمرك وانت تحب فى الله ولله واعلم أن هذا الثواب في هذه المحبة إنما يكون إذا كانت في الله خالصة لا يشوبها كدر وإذا قويت محبة الله عز وجل في القلب قويت محبة أوليائه والصالحين من عباده ، فلينظر الإنسان من يؤاخي ممن يحب ولا ينبغي أن يتخير إلا من سبر عقله ودينه .
وعن معاذ بن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { من أعطى لله ، ومنع لله ، وأحب لله ، وأبغض لله ، وأنكح لله فقد استكمل إيمانه } ورواه أبو داود
وفي صحيح ابن حبان عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه { لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي }
الا تقى
الا تقى
فنتبهوا فالصاحب
ساااااااااااااااحب يا الى جنه
يا الى ......عافانا الله جميعها منها