ليست المشكلة أن تخطئ , حتى لو كان خطئك جسيما
وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح
.إنما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعود للخطأ أبدا
إن كرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا
.من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بها
... لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك
.لأنها ستحيل حاضرك جحيما , ومستقبلك حطاما
.يكفيك منها وقفه اعتبار تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب
... لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك
.ولا تجعل ثقتك بهم عمياء .. لأنها ستبكي يوما على سذاجتك
كثيرة هي الأوهام التي تدمرنا
.ولا سيما حين ندرك حقيقة من يحــبنا ومن يتـــسلى بنا
كن شامخا في تواضعك , ومتواضعا في شموخك
.فتلك واحدة من صفات العظمـــــاء
إذا كان لك قلب رقيق كـالورد
ويد مفتوحه كـــالبحر
وعقل كبير كــالسماء
.فأنت من صناع الامـــــجاد
:قالوا عن الـصبــر
الصبر ... عند المصيبة ...يسمى إيمانا
الصبر ...عند الأكـــل ...يسمى قناعه
الصبر ... عند حفظ الأسرار ...يسمى كتمانا
الصبر ...من اجل الصداقة ....يسمى وفاء
:من منثور الحكم
.من ترك فضول الكلام ... منح الحكمه
.ومن ترك فضول النظر ... منح الخشوع
.ومن ترك فضول الطعام ... منح لذة العباده
.ومن ترك فضول الضحك ... منح الهيبه
.ومن ترك المزاح ... منح البهاء
.ومن ترك حب الدنيا ... منح حب الآخره
.ومن ترك الاشتغال بعيوب غيره ... منح الاصلاح لعيوب نفسه
:كلمات من نور
.لا تنظر الى صغر الخطيئه , ولكن انظر من عصيت
.من تعلم القرأن الكريم عظمت قيمته
.لا عمل لمن لا نية له
.من رضي بما اعطاه الله استراح في الدنيا والاخره